وأشار الأشخاص الذين تم استجوابهم إلى أن اهتماماتهم الرئيسية تتعلق بالقدرة الشرائية (40 في المائة من المستجوبين)، تليها صحتهم وصحة أحبائهم (37 في المائة)، ثم البيئة والأمن (32 في المائة).
وبالنسبة للمواضيع التي تقلق الفرنسيين اليوم، فيحتل الأمن المركز الأول (38 في المائة)، قبل القوة الشرائية (34 في المائة).
وأضافت نتائج الاستطلاع أن التوترات والحركات الاجتماعية في فرنسا تشكل مصدر قلق للسكان بالنسبة لـ 13 في المائة من المشاركين بشكل عام، ولكن لواحد تقريبا من كل خمسة من سكان باريس وضواحيها (19 في المائة).
وي نظر إلى أوجه عدم المساواة في فرنسا على أنها "مهمة" و"متعددة" وعواقبها سلبية فيما يتعلق بالولوج إلى العمل والتعليم العالي والصحة والخدمات العامة.
ويعتقد ما بين 60 في المائة و67 في المائة من المشاركين أن أوجه عدم المساواة، المرتبطة بمكان الإقامة أو الأصل الجغرافي أو لون البشرة أو الجنس، هي اليوم ''مهمة" في فرنسا.
وتم إجراء هذا الاستطلاع على 1256 شخصا تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، ويشكلون عينة وطنية تمثل السكان الفرنسيين.