ويعود المنتخب المغربي لكرة القدم النسوية من خلال هاتين المبارتين إلى المنافسات الرسمية بعد التألق الأخير في كأس العالم التي أقيمت في صيف 2033 مناصفة بين أستراليا ونيوزيلندا.
وأصبح المنتخب المغربي لكرة القدم النسوية رقما صعبا في القارة الإفريقية وإحدى المنتخبات التي ستنافس بشكل كبير من أجل التأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية.