وحسب إفادات الساكنة المجاورة للفيلا، فإنه في الوقت الذي مازال التحقيق في القضية، يستمر صاحب الفيلا في غيه دون حسيب أو رقيب، يستقبل الباحثين عن الليالي الحمراء والسهرات، مما نغص حياة الساكنة التي تعتزم تنظيم وقفة احتجاجية، بعد أن دخل العديد من جمعيات المجتمع المدني وبعض الجمعيات الحقوقية على الخط، للمطالبة بوضع حد لهذه المهزلة. ووقف كل الأنشطة المشبوهة لهذه الفيلا، التي لايراعي صاحبها حرمة الساكنة، وإنفاذ القانون في حق المخالفين.