وأكد التقرير أهمية رصد هذه الظواهر باستخدام "أجهزة استشعار متعدّدة وجرت معايرتها بشكل جيد"، مشيرًا إلى أنّ لناسا "خبرة" كبيرة في هذا المجال يمكن الاستناد إليها في إطار "حملة لجمع بيانات دقيقة".
وأشارت اللجنة إلى أنّ الذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي ضروريان لتحديد الأحداث النادرة، بما في ذلك الأجسام الطائرة المجهولة.
وأضاف نيلسون: "ما زلنا لا نعرف ما هي هذه الأجسام الطائرة غير المُحدّدة أو الأجسام الطائرة المجهولة؟ وبالتالي فإننا ملتزمون باستكشاف المجهول. لقد قلت مرارًا إننا نتعامل بشكل منفتح وسنكون شفّافين بهذا الشأن".