في سياق الحركة الانتقالية الجديدة التي باشرتها وزارة الداخلية الخميس 31 يوليوز 2014، في صفوف رجال السلطة، شهدت عمالة وجدة أنجاد حركة انتقالية واسعة همت عددا كبيرا من رجال السلطة، بلغ عددهم حوالي 13 رجل سلطة على رأسهم الكاتب العام لولاية وجدة الذي تم تعيينه بولاية مكناس تافيلالت، و شملت الحركة الانتقالية باشا مدينة وجدة ورئيس دائرة وجدة الجنوبية ورئيس دائرة سيدي إدريس القاضي ورؤساء كل من الملحقات الإدارية الثانية والثالثة والخامسة والسادسة والتاسعة والحادية عشرة وقائد منطقة أنكاد.