وجه مجموعة من سكان مشيخة لكلوع بقيادة تينزولين بزاكورة شكاية ،الى عامل اقليم زاكورة حصلت الجريدة على نسخة منها يعترضون ويرفضون المسمى (ع. أع) الذي تعمل بعض الجهات النافدة بالعامالة على تعيينه كعون سلطة برتبة "شيخ" خلفا لعون السلطة المتوفى مؤخرا ،وقد بررت الساكنة رفضها لهذا "الشيخ"نظرا لما اعتبرته شكايتهم " نيته السيئة وسوابقه وسمعته غير الجيدة مع أغلب الساكنة ومشاكله مع سكان لكلوع تشهد على ذلك.... " وتضيف الشكاية أنه يفتخر ويعتز" امام أهل الدوار بأنه اشترى منصب الشيخ ب مبلغ 10 مليون سنتيم وهذا بشهادة السكان ". واضاف مجموعة من سكان لكلوع في تصريحات متطابقة للجريدة انه بعد اعلان عمالة زاكورة على رغبتها تعيين "شيخ " جديد لهده المشيخة انحصر التنافس بين ثلاتة : طالب جامعي وابن الشيخ المتوفى وهذا المتنفذ حسب قولهم الذي هو مجرد أمي ورغم ذلك ثم اختياره من طرف عمالة الاقليم عكس تقرير قائد قيادة تينزولين الذي كان لصاح الطالب الجامعي يقول المشتكون.وامام هذه العبث توجهنا نحن مجموعة من السكان للقاء عامل الاقليم من أجل توضيح حيتيات الملف الا أنه رفض استقبالنا في الوقت الذي استقبل فيه الشيخ المراد تعيينه قصرا علينا . لذلك نوجه نداءنا الى السيد وزير الداخلية من أجل فتح تحقيق في هذه النازلة .وتعيين شيخ حسب الكفاءة ووقف هذه المهزلة "الفضيحة " بعمالة زاكورة.