زار عدد من شباب مغاربة العالم والداخل المركز الدولي للوقاية من تجنيد الأطفال الذي يوجد مقره بالداخلة، حيث قدمت لهم شروحات وتوضيحات عن جريمة تجنيد الأطفال في كل قارات العالم.
أسئلة الشباب ركزت على الجهود المبذولة من قبل المغرب ليصبح رائدا في مجال الحماية والوقاية من تجنيد الأطفال في العالم والتي هي رؤية ملكية.
وانصبت تساؤلات الزوار عن التجنيد الممنهج الذي تمارسه ميليشيا البوليساريو داخل الأراضي الجزائرية مخترقة بذلك القانون الدولي الإنساني، حيث قدمت لهم شروحات في ذلك.