ووفقا لبيان صادر عن الشرطة الإسبانية، فقد وضع روميو رفات سيبورا في صندوق كان يخفيه في جدار منزله.
بعد أن فتش أعضاء وحدة الجرائم الخطيرة الشقة التي كان يعيش فيها روميو وسيبورا، لاحظوا عدم تناسق في الخطوط على أحد الجدران.
باستخدام الأشعة السينية، تم الكشف عن صندوق خشبي مخفي بين جدارين، مع باقة من الزهور، ووضعت البقايا في أكياس.
وأخذت الشرطة رفات الجثة إلى المشرحة للتحقق من الهوية من خلال اختبارات الحمض النووي.