بهذا الشعار ستحتفل نقابة الاتحاد المغربي للشغل بفاتح ماي 2023، مؤكدة أن خلال هذا اليوم تصدح فيه الحناجر العمالية بصوت واحد مطالبة بالكرامة والعدالة الاجتماعية وبتحسين الأوضاع المادية والاجتماعية للأجراء وللاحتجاج ضد الأوضاع التي تعيشها الطبقة العاملة خاصة في الظرفية الراهنة التي تتسم بالغلاء الفاحش للمعيشة وبالتدهور الغير مسبوق للقدرة الشرائية.
وإلى جانب نقابة الاتحاد المغربي للشغل، فإن مجموعة من النقابات تستعد إلى العودة للاحتجاج بمناسبة فاتح ماي 2023.