وحسب مصادر "أنفاس بريس"، فإن هذا الإقصاء خلف استياء كبيرا وسط رجال السلطة، ما دام أن موظفين من نفس الرتب في نفس الإدارات، تم استدعاء بعضهم واستثناء البعض الآخر، بناء على خلفية غير سليمة.