وطالب معارضو زيارة ماكرون بهذه المناسبة بإغلاق القاعدة العسكرية ل " بيما السادسة " (كتيبة المشاة البحرية السادسة ) وهي وحدة من الجيش الفرنسي تم إنشاؤها في 1 ديسمبر 1975 بليبروفيل )، وإلغاء استخدام من العملة "فرنك سي اف ايه" الموروثة عن فرنسا ، مبدين رفضهم لتدخل باريس في الشؤون الداخلية للغابون.
وتخشى المعارضة الغابونية أن يفسر الغابونيون زيارة ماكرون لبلدهم على أنها تعبير عن دعم فرنسا للنظام القائم من أجل ضمان بقائه في السلطة، على بعد أشهر قليلة من الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في غشت 2023.