واعتبرت التامني العملية مسا خطيرا بالديمقراطية المحلية التي تقتضي اعتماد الشفافية والنزاهة في تدبير الشأن العام الوطني والمحلي .
كما تطرقت التامني في نفس الرسالة الى عدم تسليم محاضر الدورات السابقة لمستشاري فيدرالية اليسار بآسفي رغم مطالبتهم بها لمرات عددية، فضلا عن عدم تمكينهم من دفاتر التحملات الخاصة بشركات التدبير المفوض الخاصة بالنظافة والنقل الحضري والمجال الأخضر في خرق سافر للقوانين وعلى رأسها الفصل 7 من الدستور.
وتساءلت التامني في نفس السؤال عن الإجراءات التي سيتخذها وزير الداخلية لترتيب الجزاءات القانونية في حق المتورطين فيها .