ولدى وصول الأمير مولاي رشيد، رئيس الجامعة الملكية المغربية للغولف وجمعية جائزة الحسن الثاني للغولف، إلى مكان الحفل، استعرض تشكيلة من القوات المساعدة أدت له التحية قبل أن يتقدم للسلام على سموه، على الخصوص، كل من شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، و فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، وشخصيات أخرى.
إثر ذلك، توجه الأمير مولاي رشيد إلى القاعة الشرفية، حيث تقدم للسلام عليه عدد من المدعوين الأجانب والمغاربة والشركاء، قبل أن يلتحق بقاعة الحفل، حيث تم في مستهله عرض شريط يؤرخ لمسار الدورة الـ 47 لجائزة الحسن الثاني للغولف والدورة الـ 26 لكأس الأميرة للا مريم.