وورد في بيان للشرطة أنّ العملية كانت تستهدف "تحديد الأشخاص الذين شاركوا أو موّلوا أو رعوا" أعمال الشغب، وتضمنت 24 مذكرة اعتقال في خمس ولايات والعاصمة برازيليا.
وكان الآلاف من مؤيدي بولسونارو اقتحموا، في الثامن من يناير، مبنى الكونغرس (البرلمان) والقصر الرئاسي والمحكمة العليا ونهبوها كلها، في أسوأ هجوم على مؤسسات الدولة منذ عودة البرازيل إلى الديمقراطية في ثمانينيات القرن الماضي.