وتسبب الانكماش الاقتصادي، الذي أعقب الوباء، في حدوث تعديل تنازلي قوي في المعروض من العمالة في جميع البلدان، تجلى إلى حد كبير في انخفاض عدد ساعات العمل لكل شخص، حسب نفس المصدر.
ولاحظ الاقتصاديون أنه « في حين أن نمط الاستجابة لصدمة الوباء كان هو نفسه في جميع البلدان حيث تم وضع خطط لحماية الوظائف، فقد اختلفت هذه المخططات بشكل ملحوظ في طريقة وضعها ونسبة العمال المشاركين فيها ».
وخلصت المذكرة إلى أن المخططات اختلفت في هيكلها وتغطيتها ودرجة الدعم، مع ملاحظة أنها في معظم البلدان اتخذت شكل مخططات عطالة جزئية أو إجازات قصيرة المدة.