ومما جاء في برقية الملك "لقد تلقيت بعميق التأثر نبأ وفاة قداسة البابا الفخري بينديكتوس السادس عشر، تقبله الله بواسع الرحمة والغفران في ملكوته الأعلى".
وأعرب الملك، بهذه المناسبة المحزنة، للبابا فرانسيس، ومن خلاله للعالم المسيحي، وبخاصة الكنيسة الكاثوليكية، عن أصدق عبارات التعازي والمواساة، سائلا الله تعالى أن يلهمه الصبر والسلوان وأن يشمل الراحل برضوانه.