المنزل المنهار كان قد أخلي من ساكنته قبل أشهر خلال حملة إحصاء الدور الآيلة للسقوط لضمان تفادي مزيد من الضحايا، نتيجة توالي الانهيارات بالمنطقة، خصوصا أن المؤشرات كلها تدل على أن المخاطر لازالت مطروحة بفعل اهتراء وتقادم البنايات وتهالكها بدرب مولاي الشريف العريق.