وبرأي مراقبين تحدثوا لموقع "أنفاس بريس"، فإن استعانة قيادي الاتحاد العام للشغالين بالمغرب بقاعة الاجتماعات والحفلات الكائنة بقرية الكهربائي التي ترعاها نقابة الاتحاد المغربي للشغل يثير أكثر من تساؤل حول هذا الاختيار وهذا التوجه، خاصة وأن ميارة ليس شخصا عاديا، وإنما كاتب عام نقابة الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، وقيادي استقلالي، ورئيس مجلس المستشارين.