ونشير إلى أن الفنانة الراحلة، التي سيتم تشييع جثمانها من منزلها المتواجد بمنطقة سباتة بالدارالبيضاء، قد عانت قيد حياتها من تدهور وضعها المادي نتيجة ارتفاع نفقات العلاج، مما جعل الجمهور وعدد من الفنانين يتعاطون معها ويناشدون الجهات المعنية بالفن والفنانين للتكفل بعلاجها.
وجدير بالذكر أن الفقيدة، تعد واحدة من رموز العيطة المرساوية، إذ بدأت مسارها الفني في منتصف سبعينيات القرن الماضي على أيدي العديد من شيوخ العيطة، واستطاعت فرض اسمها في الساحة الفنية المغربية.