ووفق وكالة الانباء الإماراتية وام، فإن المنتدى يواصل مشروعه الإنساني الخلاق في إطار تعزيز قيم السلم العالمي، وترسيخ مبادئ الأخوة والتضامن الإنساني، وتوسيع الشراكات وعقد التحالفات مع محبي الخير وصنّاع السلام في العالم، تجسيدا لاستيراتيجية الإمارات الراسخة؛ وفق رؤية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات، حيث يقول: " ستظلّ سياسة دولة الإمارات، داعمة للسلام والاستقرار في منطقتنا والعالم، وعوناً للشقيق والصديق، وداعية إلى الحكمة والتعاون من أجل خير البشرية وتقدّمها، وسنستمر في نهجنا الراسخ في تعزيز جسور الشراكة والحوار والعلاقات الفاعلة والمتوازنة القائمة على الثقة والمصداقية والاحترام المتبادل مع دول العالم؛ لتحقيق الاستقرار والازدهار للجميع."
وحسب المصدر ذاته سيشارك في أعمال الملتقى التاسع للمنتدى نخبة واسعة من صناع القرار والقادة الدينيين من جميع أنحاء العالم من وزراءَ وممثلي منظمات أممية وهيئات حكومية ومفكرينَ وشخصياتٍ أكاديمية ومسؤولي مؤسسات المجتمع المدني