وأضاف عزيز مومن، أنه من خلال قراءة في نتائج هذه الاستحقاقات التي همت سبعة مقاعد يتضح جليا أن حزبي المعارضة فازا بحوالي 60 في المائة من هذه المقاعد بأربعة مقاعد من أصل سبعة، وفي ذلك يؤكد المتحدث ذاته، رسالة سياسية واضحة المعالم من أبرز عناوينها أن هذه "الريمونتدا" الحركية هي جواب من الميدان على كل القراءات والتأويلات الحكومية بعد الإنتخابات الجزئية التي أجريت مؤخرا بكل من الحسيمة ومكناس.