ونشرت الصحافة الإيطالية أن رئيس الدولة الإيطالية ألغى الزيارة إلى بومباي حيث كان متوقعا أن يرافقه الرئيس الجزائري الذي لأسباب شخصية تخلى عن الزيارة.
تجدر الإشارة أن فعاليات الحراك الجزائري دعت إلى تنظيم وقفة احتجاجية تزامنا مع وجوده في نابولي وتنظيم وقفة احتجاجية أخرى أمام مقر رئاسة الحكومة الإيطالية بقصر كيجي.
وأفاد منشور الحراك بأربع لغات: "سيكون الرئيس المعين من قبل الجيش حاضرا في روما يوم الخميس، 26 ماي في "زيارة دولة".
الحراك سيحضر أيضا للتنديد بهذه الإحتقار حيث يتم التضحية بحقوق الإنسان وتطلعات شعب بأكمله من أجل المصالح الاقتصادية.