السؤال المطروح أين اختفت تلك الميزانية المقدرة بعدة ملايين الدراهم التي رصدت لهذه الزيادة في رواتب المتقاعدين المستضعفين المغلوب على أمرهم.
النقابات الأكثر تمثيلية والممثلة في المجلس الإداري للصندوق تلتزم الصمت بخصوص إخفاء تلك الميزانية وعدم صرفها لفائدة مستحقيها.
رئيس الحكومة مطالب بالتكفل بهذا الملف الاستعجالي من أجل صرف تلك الزيادات التي ينتظرها المتقاعدون على أحر من الجمر.