و اشترطت دار الافتاء لجواز فتواه، أن لا تكون الموسيقى أو الأغاني محركة للغرائز، وباعثة على الهوى والغواية والغزل والمجون، والا تكون مقترنة بالمحرمات كالخمر والرقص أو أن تُتخذ وسيلة لنشر المحرمات.
وقد تزامنت هذه الفتوى مع الجدل الواسع الذي أثاره خبر اعتزال المغني الأردني أدهم نابلسي لأسباب دينية مما اعتبره البعض بمثابة رد على المغني المعتزل.