وأوضحت الجهة المنظمة أن دخول منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية حيز التنفيذ في 1 يناير 2021، سوف يسمح لبلدان القارة باستكشاف مصادر جديدة للنمو من خلال تعزيز التجارة البينية الأفريقية التي لا تمثل سوى 16٪ بينما تصل تلك المبادلات الموجودة في أوروبا إلى 67 ٪.
لهذه الأسباب، بات من الضروري استخدام التكنولوجيا لتعزيز التحول الرقمي للبلدان الأفريقية. لأن الرقمنة هي حاليًا رافعة للامتثال للمعايير الدولية، من حيث تسهيل التجارة عبر الحدود وتحقيق النمو الاقتصادي الشامل وتعزيز الترابط بين البلدان الأفريقية.
وسيعرف الحدث مشاركة ضيوف وخبراء وطنيين ودوليين لتبادل الآراء وإثراء النقاش وعرض الإنجازات والمشاريع الجارية على مستوى القارة الأفريقية.