وستقام المباراة على أرضية الملعب الكبير بمراكش، الجمعة 12 نونبر 2021 بموافقة من الاتحادين الدولي و الأفريقي لكرة القدم.
ويتنافس منتخب الجزائر مع نظيره البوركينابي على صدارة المجموعة الأولى في "تصفيات المونديال" برصيد 10 نقاط لكل منهما، مع أفضلية الأهداف لصالح "الخضر"،وسيلتقيان في "مباراة الحسم" لبلوغ "الدور الفاصل" على أرضية ملعب "مصطفى تشاكر" بالبليدة، يوم الأربعاء 16 نونبر المقبل 2021.
وسارت هذه المنابر على خطى إعلام العسكر في التضليل و معاداة كل ما يرتبط بالمغرب من بعيد أو من قريب ز في جميع المجالات،إلى حداتهام المغرب في التسبّب بـ"عدم صلاحية" ملعب "مصطفى تشاكر" لاحتضان مباريات "الخضر"، مرورًا بـ"الأزمة" التي كادت تُوقع بين الاتحاد الجيبوتي لكرة القدم والحكومة المحلية بسبب ضغط الجزائر لنقل مباراتهما في "تصفيات المونديال" من مراكش إلى العاصمة المصرية القاهرة، ووصولًا إلى "المؤامرة" التي تم تبنيها بمجرد تعيين حكم مغربي لمباراة بوركينا فاسو والنيجر.