إنه المفارقة أن يقدم لاجئ لبلد اللجوء مساعدات للتغلب على حرائقه التي ما زالت الشبهات تحوم حول سببها في الوقت الذي ما زال التاريخ الحديث للجزائر يتذكر كيف أن الحرائق التي نشبت فيها خلال العشرية الدموية، كانت بإيعاز من بعض المسؤولين العسكريين ضمن عمليات إحداث الفوضى والبلبلة في البلد..