وكانت البداية ب 40 مرشحة، على أن بصل العدد إلى 100 سائقة مهنية.
وطالبت إحدى المترشحات في تصريح لـ " أنفاس بريس" النساء بالدخول في هذه التجربة.وقد تمكنت المرأة في الدارالبيضاء أن تجد لنفسها موقع قدم في وسائل التقل الجماعي، حيث إنها توجد بقوة كسائقة مهنية في الطرامواي، منذ انطلاق الخط الأول ل " الطرامواي" في 2012، وتخوض كذلك بعض النساء مغامرة سياقة بعض سيارات الأجرة سواء من الصنف الأول أو الثاني.