وحسب بلاغ موقع من المستقيلين توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، فقد تكون لدى المعنيين "قناعة راسخة بتراجع مسؤولي الحزب عن إلتزاماتهم ووعودهم السالفة التي قطعوها على أنفسهم، ومنها.
· غياب التواصل الداخلي وعدم الرغبة في بناء هياكل تنظيمية.
· انعدام التفاعل مع مقترحات المشاريع والبرامج المقدمة للحزب.
· عدم فتح مقر لاستقبال المواطنين ومعالجة ومشاكلهم، و نهج سياسة القرب للتفاعل مع قضاياهم".
وكشف المستقيلون عن التحاقهم بحزب الأصالة والمعاصرة بالحي الحسني، "نظرا لوضوح وقوة مواقفه السياسية، وتراكماته النضالية، وحضوره القوي وقربه من نبض المجتمع بعمالة مقاطعة الحي الحسني"، على حد ما جاء في البلاغ.