ارتبط إسم حمزة بقناة خاصة به على "اليوتوب"، اتخذها موقعا لإرسال خطابات غير مسؤولة وتشهيرية، تعدت كل الخطوط الحمراء المسموح بها لتصل إلى الإساءة لرموز الدولة.
وتبعا لذلك أعطت النيابة العامة بمدينة العيون بالصحراء المغربية أوامرها للتحقيق في المنسوب إليه، حيث ثبتت مجموعة من التهم الثقيلة في حقه لتتم متابعته في حالة اعتقال وتتم إدانته بأربع سنوات سجنا نافذا. ويذكر أن حمزة يبلغ من العمر 19 سنة ومازال يتابع دراسته الثانوية ببلدية المرسى المجاورة لمدينة العيون.