وذكرت مصادر محلية بأن الشريط المفبرك الذي كان في طور التصوير بمنطقة مديونة ضواحي مدينة الدار البيضاء، يتعلق بسيناريو لجريمة سرقة وهمية تتم تحت التهديد، ولستعنلت العصابة في ذلك كاميرا هاتف محمول وأسلحة بيضاء عبارة عن سكاكين من حجم كبير..
هذا وقد تم وضع المشتبه فيه كبير العصابة تحث تدبير الحراسة النظرية، بينما تم الاحتفاظ القاصرين تحت المراقبة، وذلك في إطار البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل الكشف عن ملابسات هذه الواقعة، وخاصة معرفة الدوافع الحقيقية من تصوير هذه التسجيلات المفبركة والجهة والتي تقف وراءها.