ولم يخف المدير التقني تذمره من هذه النتائج وكانت خيبة الأمل بادية على محياه وهو الذي كان يمني النفس أن يرفع العلم الوطني تقديرا لما يبذل من مجهودات من أجل خدمة الدراجة المغربية، وتكون حاضرة وبكل امتياز في مختلف التظاهرات القارية والآفريقية على وجه التحديد.