بعد نهاية النشاط الملكي تفاجأ "جيران المحطة" الذين قصدوها بدافع الفضول، بالظلام يخيم على المكان، ولم يجدوا لا نافورة ولا ألوان ولا هم يحزنون، كأنها فعل من أفعال "عفاريت" لخليع.