وعلى أي، فالكأس لن تغادر أوروبا التي احتفظت بها منذ 2006 (ايطاليا) و 2010 (اسبانيا) و2014 (ألمانيا).
وكل القراءات لمباراة النهاية لن تحسم الكفة لمنتخب على آخر. لأن المنتخبين الفرنسي والكرواتي يملكان لاعبين من طراز عال ،ولن يحسم اللقاء إلا بجزئيات بسيطة. لكن الأكيد أن المعركة ستكون في وسط الميدان الذي يعج بالنجوم. من جهة كرواتيا، الثنائي مودريتش وراكيتيتش وفي الطرف الآخر بوغبا وكريزمان.
من جهة اخرى، أوضح الاتحاد الدولي لكرة القدم أن مهام قيادة مباراة النهاية بين منتخبي فرنسا وكرواتيا، التي ستجري على ملعب "لوجنكي" بالعاصمة موسكو يوم الأحد القادم، سيقودها الطاقم الأرجنتيني المتكون من نستور بيتانا بمساعدة مواطنيه خوان بابلو بيلاتي وإرنان ميدانا.