إلى جانب أغراضها الشخصية، هناك وثائق إدارية، في حقيبتها اليدوية، تعود لسنوات الخمسينات من القرن الماضي، تثبت جذورها المغربية وبالضبط للجنوب الشرقي، في تنغير.. تعتز بكونها مغربية الجذور، ويهودية الديانة.. لا تحب الخوض كثيرا في السياسة، وتعتبر أن الفن رسالة إنسانية، يمكن أن تصلح ما أفسدته السياسة..
حرصت على كتابة اسمها بحروف عربية، "نيطاع القايم"، قبل أن تسترسل في الحديث مع "الوطن الآن".
في الثلاثينات من عمرها، تتحدث الدارجة المغربية بتعثر، لكنها حرصت على أن يكون اللقاء معها بالدارجة رغم كل الصعوبات.. تتحفظ على وصفها بالإسرائيلية، وتفضل صفة يهودية مغربية..
(تفاصيل أوفى ضمن "بورتريه" خاص بها، في العدد المقبل من جريدة "الوطن الآن" الذي سيصدر بعد غد)