على إثر الفاجعة التي ألمت بالمغرب المتمثلة في غرق 11 طفل وفقدان 6 آخرين بشاطئ الشراط ، انتقل محمد حصاد وزير الداخلية إلى بوزنيقة للإشراف على عملية البحث عن المفقودين وهي العملية التي جندت لها السلطات طائرتي هيلوكيبتر ومجموعة من رجال الضفادع الغطاسين.
وللتذكيرفالفاجعة وقعت في سياق إقدام جمعية "النور" للتكواندو بمدينة بنسليمان على تنظيم تمارين لمنخرطيها في الشاطئ، ولما انتهوا رغبوا في الاستحمام بالبحر فابتلعهم مخلفا كارثة هزت مشاعر كل المغاربة.