وتشير استطلاعات الرأي إلى أن الناخبين غير متحمسين لانتخابات مجالس الأقاليم التي تتمتع بصلاحيات محدودة ضمن نظام الإدارة المحلية المعقد الذي تعهد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بإصلاحه.
وفازت الجبهة الوطنية، التي تريد العودة إلى الفرنك الفرنسي والاستفتاء على عقوبة الإعدام، بأكبر عدد من المقاعد في انتخابات البرلمان الأوروبي العام الماضي، كما حصدت الفوز في الانتخابات المحلية في أكثر من عشر مدن.
وتتوقع استطلاعات الرأي أن يجني كل من الجبهة والاتحاد من أجل الحركة الشعبية المعارض ما يقرب من ثلث الأصوات في انتخابات اليوم الأحد، يليهم الحزب الاشتراكي الذي ينتمي إليه هولاند.