ويُعد السي مصطفى طاهيري من أبرز الأسماء التي بصمت تاريخ الكرة المغربية في سبعينيات القرن الماضي، حيث حمل قميص المنتخب الوطني المغربي، وترك بصمة قوية رفقة فريق المولودية الوجدية، الذي كان أحد أبرز نجومه على مدار عدة سنوات.
في ظل هذا الظرف الحرج، يناشد عدد من محبيه وفعاليات رياضية من مدينة وجدة وخارجها، الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وعلى رأسها فوزي لقجع، من أجل التدخل ودعم هذا اللاعب السابق، الذي يُعد أحد أبناء وجدة، وواحدًا من رموزها الرياضية.
كما تتوجه أسرته ومحبيه بنداء مفتوح إلى كل من يستطيع المساعدة، داعين الجميع إلى الدعاء له بالشفاء العاجل، خاصة في ظل الوضع الصحي الحرج الذي يمرّ به.