"الشواذ جنسيا، و السحاقيات، و المتحولون جنسيا...لم يعودوا في عزلة عن المجتمع الجزائري.. بعدما، أصبح لهم لسان حال، يعبرون من خلاله عن انشغالاتهم"، هذا ما عبر عنه، أحكيم، أحد مؤسسي، أول مجلة جزائرية، حيث أكد في تصريح له لموقع " ألجيري فوكيس" أنهم أسسوا هذه المجلة في سياق نضالهم للدفاع عن حقوق " أحاديي الجنس" في الجزائر.
صدور العدد الأول من مجلة ELSHAD الصادرة باللغة الفرنسية، مؤخرا، في الجزائر، المهتمة، بما أسمتهم المجلة بانشغالات مجتمع LGBT ، أثار سخطا كبيرا في أوساط الجزائريين و بالأخص شعب "الفيس بوك" الذي تهكم على دولة المليون شهيد التي صارت تسمح بهذا الفعل غير للائق بالمجتمع الجزائري المسلم، حسب شعب "الفيس بوك" الجزائري.