نشر أحد المواقع الإلكترونية صورا للمغنية مادونا من دون رتوش، التقطت عام 2010، أدهشت مستخدمي الإنترنت بسبب الفارق الكبير بينها وبين مظهر المغنية.
فحسب ما تناقلته عدة مواقع، يبدو من المقارنة بين الصورة والأصل كم من الوقت احتاج مصور مجلة Interview، التي كانت الصور مخصصة لها، لكي يظهرها بالمظهر اللائق. لقد "مسح" المصور كافة التجاعيد التي في وجه ورقبة المغنية المشهورة وأجرى بعض التعديلات على تقاسيم وجهها، كما حول هذه الصور من ملونة إلى اللونين الأسود والأبيض، وكانت النتيجة ظهور مادونا وكأن عمرها أقل من الواقع بعشر سنوات على أقل تقدير.
هذا ولم تعلق مادونا أو أحد من المقربين لها بشيء بشأن نشر هذه الصور