بعد انتفاضة رجال الأمن بالجزائر العاصمة و بولاية غرداية، واحتلالهم لقصر المرادية، طمعا في تحسين ظروفهم الاجتماعية في بلاد البترول والغاز، جاء الدور هذه المرة على المتقاعدين من الجيش الوطني الشعبي الجزائري الذين أبوا أن لا تمر الذكرى 60 لثورة جيش التحرير بردا و سلاما، حيث وجهوا نداء إلى كافة المتقاعدين للاعتصام سلميا في الفاتح من نونببر أمام ساحة المجلس الشعبي الوطني ابتداء من الساعة السابعة صباحا، لرفع الحكرة والتهميش عنهم.