وأفاد البروفسور محمد تجيزة، رئيس مصلحة الأمراض العقلية بمستشفى دريد حسين بالعاصمة، لـ"الشروق" أن الضغط اليومي وصعوبة المعيشة جراء أزمة السكن، البطالة، الزواج المتأخر، والفقر، والعنف، مؤشرات تهدد الصحة العقلية للجزائريين يوميا.
ودق البروفسور تجيزة ناقوس الخطر حول الظاهرة في ظل نقص الهياكل الاستشفائية ونقص المؤطرين والمختصين، فضلا عن نقص الدواء الخاص بعلاج الأمراض العقلية. حيث هناك 3 أنواع من الأدوية غير متوفرة تماما.