تعبئة مجلس إقليمي لمدينة مهمة بجهة الشرق ألا وهي بركان، يفيد أن هناك "شي حاجة ماشي هي هاديك"، وهو جعل عددا من الأساتذة الجامعيين يطالبون الوزارة وجامعة محمد الأول وإدارة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة ووزارة الداخلية، وجمعيات حماية المال العام بفتح تحقيق في هذه النازلة وتحديد المسؤوليات والدوافع التي دفعت رئيس المجلس الإقليمي لبركان الإعلان عن هذا الإجازة.
القادم من الأيام قد يكشف ويحمل مفاجئات غير سارة.