ويخوض رفاق المدرب الوطني عثمان النجمي، هذه المباراة بعد الانتصار الكبير الذي حققوه أمام المنتخب الأوغندي في المباراة الأولى، ب 9 أهداف مقابل صفر، حيث تم اختيار عميد المنتخب محسن الشغاغ أحسن لاعب في المباراة.
وأوقعت القرعة المنتخب المغربي في مجموعة تضم المنتخبين الأوغندي والليبيري بعد انسحاب المنتخب السينغالي.
وتعد هذه المنافسة مؤهلة لكأس العالم المقبلة لمبتوري الأطراف التي ستجرى أطوارها سنة 2026.
يشار إلى أن المنتخب الوطني المغربي احتل المركز الخامس خلال كأس العالم الأخيرة التي احتضنتها إسطنبول من 30 شتنبر إلى 9 أكتوبر 2022.
وإلى جانب المغرب، تشارك الجزائر والبلد المضيف مصر ضمن هذه النهائيات، حيث انهزم المنتخب الجزائري أمام نظيره الغاني بخماسية نظيفة، فيما استدرك المنتخب المصري وفاز بحصة 10 مقابل هدفين أمام بوروندي، بعد أن تعادل سلبيا في مباراته الافتتاحية أمام نيجيريا.