وتم تداول صورة اللوحة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تفاعل المواطنون مع الخطأ بالتعليقات الساخرة والتكهنات. أحد المعلقين تساءل عما إذا كانت اللوحة قد سُرقت من مدينة كلميم، بينما تساءل آخر إن كانت وكالة الضمان الاجتماعي بالدريوش تابعة لكلميم فعلاً أو أن هناك خطة لإدارة شؤون سكان كلميم من الدريوش.
هذا الخطأ يسلط الضوء على أهمية التدقيق اللغوي في المواد الإعلانية الرسمية، ويؤكد على الحاجة لمراجعة جميع نصوص تيفيناغ المستخدمة في اللوحات الإعلانية، لم تقدم وكالة الضمان الاجتماعي بعد أي توضيحات أو إجراءات لتصحيح الخطأ.