وصوت 10 أعضاء ضد برمجة الفائض، مقابل تصويت 8 منتخبا لفائدته وهو المعطى الذي يؤكد استمرار حالة "فقدان الرئيس للأغلبية منذ تكتل الأغلبية العددية ضد الرئيس؛ وضد النقطة المتعلقة بتفويت التطهير السائل التي كان يعارضها طيلة الولاية السابقة بدعوى زيادة 30%على السكان في فاتورة الماء والمشاكل البيئية لبوفكران خدمة لمصالح بعض الخواص.
وذكرت المصادر أن الرئيس الفاقد لأغلبيته تحرك بقوة قبل أيام من أجل إحداث خرق في صفوف المعارضة، لكنه فشل في النهاية في الوصول إلى تشكيل أغلبية جديدة.