وقفة اعتبرها المنظمون، من أجل الحقيقة والذاكرة وضد الإفلات من العقاب وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين.
وتم التشديد في الشعارات على "الإسراع بإقرار الآلية الوطنية لاستكمال الحقيقة"، ضمن الرد على تقارير الدولة المغربية ومؤسساتها الرسمية. وطالب المحتجون بالحفاظ الإيجابي على الذاكرة، توفير ضمانات عدم التكرار، والجبر الحقيقي للأضرار الفردية والجماعية
وحضر الوقفة ضحايا الانتهاكات وذويهم وعائلات المختطفين والمعتقلين السياسيين والجمعويين وكذلك فعاليات سياسية ونقابية وجمعوية.