وأوضحت لقلالش أنه يقل بشكل كبير عن المتوسط العالمي حسب دراسة المقارنة للبنك الدولي التي تشير إلى أن هذه التكلفة في المتوسط تتجاوز هذا المبلغ بأكثر من الضعف.
ذلك ما كشفته المديرة العامة للمكتب الوطني للمطارات خلال مشاركتها في جلسة نقاشية بمؤتمر ومعرض المجلس الدولي للمطارات الإفريقية المنعقد بالقاهرة بمصر، حول اعتماد إطار عالمي لتنفيذ المبادئ البيئية والاجتماعية والحكامة على مستوى المطارات.
وسجلت أن المكتب الوطني للمطارات يعمل على بلوغ مستويات عليا في برنامج المجلس الدولي للمطارات المخصص لتقليص الانبعاثات الكربونية الصادرة عن المطارات”، كما يستعد لاعتماد الوقود البيئي بالمطارات الوطنية ابتداء من سنة 2025، كمساهمة من المكتب لتحقيق هدف قطاع الطيران بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول سنة 2050.