عبد المنعم الرحموني العلمي، يضيء سماء وجدران مركز الدراسات الأندلسية بشفشاون، ويتسلم مهامه مديرا لهذا المركز ويتسلم أختام الاندلس والوجدان .
ابن الدار يعود إلى داره، وسنونو واحد يصنع الربيع، وابن الناس والدار الكبيرة الشريفة هو دائما المخلص بجديته ونزاهته وانفتاحه على الجميع .
وعاد عبدالمنعم الرحموني من تطوان بعد عمله بمكتبة المحفوظات، وعمل سابقا مديرا للمركز الثقافي بشفشاون.
نتمنى له التوفيق والنجاح في مساره المهني في مسافة ألف ميل في بلاد الاندلس والتراث والحضارة.
مدير مركز الدراسات الأندلسية عبدالمنعم الرحموني العلمي (يمينا)