وأضاف ذات المصدر ،أنه لولا تدخل العامل وزياراته للأوراش القليلة المتعثرة لأصبحت مدينة شفشاون بحق شبه قرية.
ولعل آخر ما سجل مؤخرا هو معارضة بعض الأعضاء لشراء الأدوية لمصلحة الأمراض العقلية بشفشاون، وأثار هذا الفهم السطحي والنفعي غضبا قويا للعامل، واحتج عليهم قائلا: المآدب لا نقاش فيها، بينما الدواء لمرضى عقليين صوتوا عائلاتهم وأسرهم عليكم ترفضونه !!؟ وقد تم تقويم بسرعة هاته التصرفات..